جاء ٢٠١٧ بمجموعة من الأغاني الشعبية التي أنتجت في سوريا والعراق وفلسطين ولبنان والأردن، تنوعت فيما كونه تسجيلات من حفلات خاصة كونها المصدر الأساسي لهذه الموسيقى، وما بين التسجيلات الاحترافية لفنانين مثل المغني اللبناني ملحم زين والسوري عمر سليمان. تعكس هذه التسجيلات بشكل عام المنحى العام الذي تأخذه الموسيقى الشعبية في هذه البقعة الجغرافية من حيث طبيعة القوالب والأصوات المستخدمة، والتي غلبت عليها دخول التشوبي والزوري العراقيين فضلاً عن عودة الدلعونا في عدة قوالب مختلفة.