صار ألبوم كانيه وست الطويل الثامن، يِه، متاحًا للبث على سبوتيفاي وآبل ميوزك وتايدال وأنغامي.
تتضمن أولى أغاني الألبوم، آي ثوت آباوت كيلينج يو، عينة صوتية من المقطوعة المحيطة فرِش للموسيقي الإلكتروني المصري كريم لطفي. قال البعض إن كريم بنفسه اقتبس عينة من عمل آخر لـ فرقة الراب الفرنسية PNL، لكن تسجيلات بان التي أصدرت المقطوعة ضمن ألبوم تجميعي أكدت أن عينة كانيِه هي من مقطع أصلي لكريم.
يِه هو أقصر ألبومات كانيِه حتى الآن، من سبع أغاني فقط، مثله مثل بقية الألبومات الخمسة التي سينتجها كانيِه مطلع الصيف الجاري، وهي ألبوم صدر الأسبوع الماضي لـ بوشا تي، ألبوم مقبل مشترك مع كِد كُدي، وألبومان من إنتاج كانيِه لكل من ناز وتيانا تايلر. أنتج كانيِه ألبومه الجديد بالتعاون مع مايك دين (٦ أغاني)، فرانسِس آند ذ لايتس (أغنيتين)، رئيس تسجيلات جود ميوزك السابق والمشارك في إنتاج ييزس، تشِه بوب (أغنية واحدة)، وبِني بلانكو (أغنية واحدة).
أعلن كانيِه عن الألبوم للمرة الأولى في أواخر نيسان / أبريل الماضي، أعلن عن اسمه البارحة في حفلة استماع في وايومنج، والتقط صورة الغلاف باستخدام هاتفه الجوال قبل ساعات من إطلاق الألبوم، مع كتابة تعليق ساخر ممن وصفوه بأنه يعاني من ثنائية القطب، على خلفية تصريحاته الجدلية الأخيرة.
إلى جانب العينات، استخدم كانيِه مقاطع صوتية وغنائية من موسيقيين غير مذكورين في أسماء الأغاني، من يانج ثاج إلى نيكي ميناج مرورًا بـ بارتينِكستدور. دارت كلمات الأغاني بالمجمل حول مواضيع شخصية وحديثة بالنسبة لكانيه، وأخذ الألبوم جماليًا توجهًا أقرب للتقليلية مقارنةً بأعمال ييزي السابقة.