الغنيمة

الغنيمة | ١٦١

معازف ۲۵/۰۲/۲۰۲۲

بتكسر إيليان تايب التوقعات مثل العادة بآلبوم لو-فاي متماسك: سونيك ليفتايشن، للثلاثي PACCED ROCK, IROCC, Packed Rich. بينبض الألبوم بالبايس وطابع الجاز بالإضافة لتسجيلات ميدانية وأنسجة صوتية متسللة.

بتثبت نورخان مع كل أغنية جديدة إنه صوتها ملائم جدًا لمود الحزن والضياع. بتناسب الكلمات أسلوب تصوير الفيديو كليب اللي بيشبه رحلة في زوايا دماغ مضطرب.

نزّل الثنائي الليبي جيجي وأماكا أغنيتهما الأولى لمة. بأدي أماكا في المقطع الأول من تراث التوارغ في ليبيا، وبتستعيد جيجي من كذا حطي الشاهي عالنار للراحل محمد حسن، وبتوظف أساليب الغيطة الشرقاوية في الغناء.

كشف ١٤٠بي بي إم عن ميلاد مشروع تعاوني متماسك بين بش وراجح. بيظهر تأثير البايس البريطاني في معظم بيتات راجح، بينما بيتلاعب بش بكلمات شخصية وغامضة وساخرة مرات، بجانب فلوهاته المتنوعة وتوظيف طبقات صوته بإحكام.

نزّل سليكباك ألبومه كوندنس ثاني ألبوماته التجميعية بعد ملت. بيتميز بطابع صاخب وراقص وبضم تعاونات قوية أبرزها مع هايفي وجاينت سوان وشايبد نويز ومارتينا. 

رجع دوليبران بأول تراكاته لهالسنة من خلال أغنيته المصورة كاش من إنتاج أو دجي. احتوت الأغنية على صوت دريل ثقيل وظّفه دوليبران ببراعة لفلوهاته الحانقة.

أصدر جوليان زيكلوس ألبوم جديد بطابع حالم مع تسجيلات هش هش، جمع فيه بين الألحان الرقيقة وخلق طيف واسع من أصوات البيانو والأنسجة الصوتية باعتماده على الديلاي. 

تصدّر امباير ترندات السماع في تونس بأغنيته المصورة نبرة، وتعاون فيها مع كييف بيتز ومهندس الصوت عفيف شريف. بتتميز بصولو ساكسفون طويل في الخاتمة ومراوحة امباير بين الراب والغناء.

رجع نهاش بألبوم قصير تايدز صادر عن تسجيلات بولار، بضم أربع تراكات راقصة قوية مرتكزة حول الجانغل، وبتخلق تباين بين الألحان الهادئة والفواصل الإيقاعية والبايس. 

نزلت أم كوبو ألبومها الأول توت توت بالتعاون مع را، وبيحتوي ثلاث تراكات بيطغى عليهم طابع لوفاي بيتناسب مع صوت أم كوبو الحالم بالرغم من غضب كلماتها. 

نزّل مغني الزنقاوي فوفا طورينو أغنيته المصورة لي صاير فيا، جمع فيها تأثيرات من الشعبي الجزائري والبوب الشامي، وذكرتنا باستعادات الراي القديمة لألحان شرقية.

رجع البيج فايف للتعاونات مع نقا من خلال أغنية شطر لفة/بنفسجي فضائي من ألبومه ألوان حية، جمع الثنائي أساليبهم اللعوبة وفلوهاتهم الانسيابية لصناعة أسطر قوية.  

شارك عفروتو في مشروع طاهر طاهر بأغنية حاول تتخيل، بتحمل الأغنية طابع حالم من خلال أسطر هادية وإيقاع لو-فاي.

نزلت فرقة إيبيبو ساوند ماشين عينة ثالثة من ألبومهم إلكتريسيتي المنتظر في مارس. بتجمع أغنية بروتكشن فروم إيفل بين بيتات إلكترونية راقصة وأسلوب أفرو-فانك، بالإضافة لغناء الفوكالست إينو ويليامز بلغة الإيبيبو القادمة من جنوب شرق نيجيريا.

نزّل الرابر الطوغولي ياو بوبي والبروديوسر السويسري سيمون غراب أغنية ليكيو من ألبومهم القادم ووم. احتوى التراك على أصوات ضجيج عالية، أطلق فوقها ياو أسطره الصدامية.

نزل الرابر البريطاني سنترال سيي ألبومه الطويل الثاني ٢٣ المكوّن من ١٥ تراك غارقين في بيتات دريل، بيأسس فيهم الرابر لمسيرة قوية في المشهد البريطاني المنتعش.

أصدر طبيخه أول أغانيه بطّلت سجاير، صور مشاهدها وهو لابس روب حمام في غرفة فندقية، لتناسب المشاهد باراته الساخرة والاستهزائية على بيت ترابي شعبي من إنتاج مايو. 

بيستمر محمد الخطيب في رسم مكان ثابت لنفسه في مشهد الراب الفلسطيني بالإضافة لاهتمامه بالتعاون مع فنانين مختلفين، هالمرّة تعاون مع قاق في لف ودوران فوق بيت دريل جاهز.

أثبت وولتن نفسه كواحد من أكثر الفنانين إنتاجية بالمشهد الراقص، بيعكس ألبومه الجديد حرفيته بالتصميم الصوتي من خلال تقديم تراكات مخصصة للسمع.

المزيـــد علــى معـــازف