تعتبر الأغنية من النماذج النادرة لموجة التراي في تونس، والتي تقرّب بين الراي والتراب من خلال إعادة تدوير لعيّنات صوتية وأساليب غناء من الراي ضمن قالب التراب
بعد انقطاع عن الإصدارات الخاصة بها وإلغاء مهرجانها السنوي بسبب الكورونا، عادت منصة برلين أتونال بألبوم تجميعي ضخم يضم مشاركات من تسعة عشر فنًانًا عالميًا.
أعلنت تسجيلات هايبردَب البريطانية عن ألبوم مشترك بين المنتج البريطاني ذَ بَج (كيفن ريتشارد مارتن) مع المغنية والمنتجة المقيمة في برلين دِس فِج (فيليشيا تشِن).
يتكوّن ألبوم أوف كوايتود من مقطوعتين ارتجاليتين عزفهما كلش على بيانو شتاينوي أثناء زيارته لصالة ساينت بول في جامعة هدرسفيلد البريطانية بداية العام الجاري
احتوت الأغنية على ملامح ثابتة للراي الجزائري، من المقدمة الحماسية والمتمثّلة في إلقاء التحيّات، إلى الإستعمال المفرط للأوتوتيون والجسور الصوتية الجذابة للكيبورد
بعد ألبومها الأخير الذي صدر السنة الماضية واقتصر على أغانٍ بالإنجليزية، نزّلت الفنانة التونسية المقيمة في أمريكا آمال المثلوثي عيّنتين جديدتين من ألبومها المزدوج القادم تونس دايريز
استمرت أسماء في تثبيت ملامح أسلوبها الانسيابي الهادئ، الذي يجمع بين البوب والأر إن بي، فيما واصلت اعتمادها على طابع صوتي أثيري أضاف إليه دراجانوف فواصل وترية متقطّعة.
نزّل الموسيقي التونسي أحمد بنجامي ألبومه الأول، المقدمة. احتوى الألبوم على 8 عيّنات، منها أربعة تعاوناتٍ كانت أبرزها مع كازو ودرصاف حمدانية، إضافةً إلى رامي زغلامي، أحد ثنائي يوما سابقا