إذن فالخلاف في هذه الحلقة هو حول مفهوم الموسيقى التي ستقدم، وليس خلافاً أكثر سطحيّة كما في الحلقات الأخرى من البرنامج. هذا الخلاف الذي أدى لاتصال مدير أعمال الفرقة “كريم غطاّس” مسجلاً اعتراضاً استباقيّاً على نتيجة العمل.
بعيداً عن تسميات مثل فن بديل وفن الهامش، لا يملك الراس وأصدقاؤه الكثير ليخسروه.
نقرأ توصيفاً كليشيهيّاً لمهدي على أنّه “جيمي هندريكس العود”
فيديو لقاء رامي أبادير مع فرقة “تيليبويتك” بالشراكة مع معازف
ضريبة الوصول إلى الكمال كلّفت الموسيقى المسجلة الكثير. إذ نتج عن هذه التكنولوجيا الحديثة انحسار العنصر البشري في عملية التسجيل وحلول الآلة مكان الموسيقي.
أصبحت عمليّة اقتناء وتأليف وتسجيل الموسيقى متاحة للجميع في السنوات الأخيرة. إذ صار من الممكن لأيّ شخص امتلاك ستوديو منزلي يمكن عن طريقه تسجيل وإنتاج وتسويق وبيع موسيقاه على الإنترنت. يحتاج الشخص فقط إلى اتّصال بالانترنت، وأحد البرامج الرقمية لتسجيل الموسيقى وبطاقة صوت خارجيّة ومكبرين للصوت. أدّى ذلك إلى شيوع الموسيقى من حيث تأليفها وإنتاجها ...
لكنّني أسألها: “كيف هي الوحدة”؟ كيف هي الذكرى وقد مات -أو مت- في حبّها ألف مرة؟
أولاً أشكر الزميل صلاح باديس على رده على مقالي وردة: تجلّي الكيتش في الأداء، الذي أثار نقاشاً واسعاً. في البداية، أحب التأكيد على أن ما أكتبه هو اجتهاد يُأخذ منه ويُرد عليه (باستعارة لغة الفقه)، وبالتالي فهو ليس حكماً مطلقاً. النقطة الأهم هي ماذا يُقصد في المقال بـ“المحاسبة“؟ ليس هناك خصومة شخصيّة بيني وبين وردة، ...
تفاعل وردة مع جمهورها ليس لأنّها هي كيتش، بل لأن الناس والصناعة كانت مهيّأة لذلك
أما الشاب خالد فظهوره في الأوبريت بدا وكأنه يردُّ ديناً.
أغنية عن الوطن. هُتاف شعبي عن الوطن، وترحّم على شهداء الثورة الجزائريّة.
عندما عاد، لاحظ أن المحترف الذي تغمره الحياة هادئاً على غير العادة. الناس تتحرّك بهدوء، وجلس بعضهم على الأرض يبكون.