#النكسة

أفول صوت الوحدة | ما وراء الأوبريت القومي المصري
بحث | نقد | رأي-۲۰۲۴/۰۵/۰۹

أفول صوت الوحدة | ما وراء الأوبريت القومي المصري

قبل أسابيع سجل ١١ فنانًا عربيًا نسخة جديدة من أوبريت الحلم العربي، الذي صدر للمرة الأولى عام ١٩٩٦. للوهلة الأولى سيذهب الظن إلى أن هذه النسخة، التي تزامن صدورها مع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والإبادة المستمرة ضد الشعب الفلسطيني، ستكون تعبيرًا عن التضامن العربي مع فلسطين، أو أقله الغناء لأمل بالوحدة العربية، التي يبدو ...

كتابة: أحمد نظيف
النكسة كـ بداية | ثلاثة مشاهد من كفاح السويس
السبعة وستين-۲۰۱۷/۰۶/۲۲

النكسة كـ بداية | ثلاثة مشاهد من كفاح السويس

المشهد الأول | قسم الأربعين، يوليو ٢٠١١ عندما اندلعت المظاهرات في مدينة السويس، صبّت مسيرة من الشباب في أحد الشوارع المحيطة بقسم الأربعين، مركز الشرطة الذي كان موقع معركة تحرير السويس في أكتوبر ١٩٧٣ وأولى معارك ثورة يناير ضد الشرطة. كان هتاف المتظاهرين يملأ الليل كالرعد: عضم اخواتنا نلِمّه نلِمّه نسِنّه نسِنّه ونعمل منه مدافع ...

كتابة: علياء مسلم
صوت الوطن ونكسته | أم كلثوم ومجهودها الحربي
أم كلثوم-۲۰۱۷/۰۶/۰۴

صوت الوطن ونكسته | أم كلثوم ومجهودها الحربي

هذا المقال/التقرير جزء من ملف مشترك في الذكرى الخمسين لهزيمة حزيران ١٩٦٧، تعده ثماني مؤسسات إعلامية عربية مستقلة هي: اتجاه، دون تردد، الجمهورية، حبر، صوت، مدى مصر، معازف، ومنشور. “أخي، أملي، سلاحي، درعي، أنا معك ومع الملايين في موعد مع النصر“ لم تكن النداءات اليومية التي سجلتها أم كلثوم بصوتها في الإذاعة المصرية

كتابة: ياسر عبد الله
بعد الطوفان | أغاني النكسة المصرية
السبعة وستين-۲۰۱۷/۰۶/۰۴

بعد الطوفان | أغاني النكسة المصرية

هذا المقال/التقرير جزء من ملف مشترك في الذكرى الخمسين لهزيمة حزيران ١٩٦٧، تعده ثماني مؤسسات إعلامية عربية مستقلة هي: اتجاه، دون تردد، الجمهورية، حبر، صوت، مدى مصر، معازف، ومنشور. عدا النهار | الأبنودي/بليغ حمدي/حليم (١٩٦٧) https://www.youtube.com/watch?v=uRxU9oYJDZ8 تكاد تكون المعادل الغنائي لخطاب التنحي الشهير لجمال عبد الناصر والمروية الرسمية الوحيدة عن لحظة الهزيمة نفسها. أغلب الأغاني بعد ...

كتابة: ياسر عبد اللطيف
Aris San
أجنبي قديم-۲۰۱۶/۰۴/۰۴

الرجل الغامض الذي منح إسرائيل موسيقى الشرق

لأسباب غامضة، استقل أرستديدس سيساناس مركبًا متوجهًا من أثينا إلى حيفا، في تاريخ غير محدد في النصف الثاني من عام ١٩٥٧. الغموض المحيط بوصول الفتى اليوناني ذو السبعة عشر عامًا إلى إسرائيل لا يتعلق فقط بتاريخ وصوله أو مكانه. هناك روايات أخرى تقول إنه وصل إلى يافا، وأخرى إلى تل أبيب. لكن الغموض يمتد أيضًا لأسباب مغادرته المفاجئة لمسقط رأسه، ...

كتابة: شادي لويس