
بحث | نقد | رأي-۲۰۱۷/۱۰/۰۴
حلب صباح فخري
في عام ٢٠٠٦ تعلمت التركس . أتذكر الأيام التي قضيتها إلى جوار والدي وهو يلعب التركس على الحاسب، ليس بحنان لكن بكثيرٍ من التفاصيل. طاولة الحاسب السورية التقليدية، برحمٍ خشبي واسع لصندوق الحاسب، درج مدولب للوحة المفاتيح، وسطح مكتب بفتحة دائرية ...
كتابة: عمار منلا حسن