
بحث | نقد | رأي-۲۰۱۷/۰۱/۲۴
حورية عايشي | تضاريس صوت شديد الانحدار
في شباط ١٩٨٤، كانت أستاذة السوسيولوجيا حورية عايشي في حفل عشاء أحد الأصدقاء في باريس، حيث كانت تكمل دراستها. طلب منها أصدقاؤها أن تؤدي لهم أغنية من تراث بلدها كما جرت العادة بينهم، فغنّت. بعدها، تقدّمت منها سيدة وهمست لها: “أنا مساعدة مدير المهرجان الدولي للغناء والموسيقى النسائية في باريس، وقد أُعجِبْتُ بصوتك، وأودّ دعوتك للمشاركة”. هكذا كانت بداية حورية عايشي المتأخرة ...
كتابة: هيكل الحزقي
