
بحث | نقد | رأي-۲۰۱۵/۰۸/۲۴
الألف | أينما ارتمى
تظهر في كل فترة زمنية لحظات وتجارب موسيقيّة مميّزة لا تأخذ حقّها من الاستماع أو النقد. في السنوات العشرة الأخيرة مثلاً، كان هناك ألبومي مكان لكميليا جبران، ومرآة لـتامر أبو غزالة. نُدرة هذه اللحظات جعلتني حذراً عندما سمعت عن فرقة تتغنّى بالشعر العربي الحديث بمرافقة تشكيلة من آلات غربيّة وشرقيّة: هذا يعني في العادة كليشيهات من الجمل الموسيقيّة الغربيّة والشرقيّة، و“الفيوجن” ...
كتابة: يزن الأشقر