#صباح

أفول صوت الوحدة | ما وراء الأوبريت القومي المصري
بحث | نقد | رأي-۲۰۲۴/۰۵/۰۹

أفول صوت الوحدة | ما وراء الأوبريت القومي المصري

قبل أسابيع سجل ١١ فنانًا عربيًا نسخة جديدة من أوبريت الحلم العربي، الذي صدر للمرة الأولى عام ١٩٩٦. للوهلة الأولى سيذهب الظن إلى أن هذه النسخة، التي تزامن صدورها مع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والإبادة المستمرة ضد الشعب الفلسطيني، ستكون تعبيرًا عن التضامن العربي مع فلسطين، أو أقله الغناء لأمل بالوحدة العربية، التي يبدو ...

كتابة: أحمد نظيف
السنباطي الذي ضاع
بحث | نقد | رأي-۲۰۱۸/۰۶/۱۴

السنباطي الذي ضاع

“تخيّل لو عبد الوهاب ما كانش يقدر يغني، ازاي هيعمل الليل لما خلي؟ مين هيغنيها؟”، تساءل مرة زميلي في معازف ياسر عبد الله. “كان عطى ألحانه لـ أم كلثوم وأسمهان،” قلت له. هذا ما فعله محمد القصبجي، وهذا ما فعله رياض السنباطي. لكن على عكس القصبجي، كان السنباطي في صباه صاحب صوتٍ جميلٍ وقادر، حتى ...

كتابة: عبد الهادي بازرباشي
محطات غنائيّة في أفلام صباح
أنا كدة، أنا كدة: في فنّ صباح وتفرّدها-۲۰۱۴/۱۲/۰۳

محطات غنائيّة في أفلام صباح

مقال ضمن عدد من المقالات تحت عنوان «أنا كدة، أنا كدة»: في فنّ صباح وتفرّدها على الرغم من تقديم صباح ما يتعدّى الـ80 شريطاً سينمائيّاً في مسيرتها الفنيّة الطويلة، إلا أنّه يصعب الإشارة إلى أيّ من هذه الأعمال على أنّها تحمل أهمية سينمائيّة عالية. إذ انحصرت ميزات معظم هذه الأعمال كمساحة لانطلاق صوت صباح بأغان محفورة ...

كتابة: صالح ذباح
عن الختيارة اللي عم تختير
أنا كدة، أنا كدة: في فنّ صباح وتفرّدها-۲۰۱۴/۱۲/۰۳

عن الختيارة اللي عم تختير

مقال ضمن عدد من المقالات تحت عنوان «أنا كدة، أنا كدة»: في فنّ صباح وتفرّدها جانيت فغالي المولودة العام 1927 (حسب معظم المصادر*) هي من آخر المغنيات اللاتي عاصرن عصر التحديث الموسيقي وتنوّع وتطوّر العديد من أشكاله وأساليبه. ولعلها كانت من هؤلاء اللائي ساهمن في ذلك التطوّر والتنوّع بتقديمها وتمكّنها في القيام بأنواع عديدة من الغناء ...

كتابة: اسماعيل فايد
صباح تمرين على السعادة
أنا كدة، أنا كدة: في فنّ صباح وتفرّدها-۲۰۱۴/۱۲/۰۳

صباح تمرين على السعادة

مقال ضمن عدد من المقالات تحت عنوان «أنا كدة، أنا كدة»: في فنّ صباح وتفرّدها لسنوات طويلة لم أبن علاقة مع صباح. كنت متحزّبة لفيروز، وأستطيع حتى أن أقول أنني لم أحب صباح. لكن صوتها كان يربك مشاعري لأنّني كنت أجده جميلاً، وكان بإمكانه أن يطربني. حين كنت أشاهدها على التلفاز الصغير وأنا مراهقة، ثم ...

كتابة: إيمان حميدان
صباح التي تعلِّمنا أن نتغزّل بها
أنا كدة، أنا كدة: في فنّ صباح وتفرّدها-۲۰۱۴/۱۲/۰۳

صباح التي تعلِّمنا أن نتغزّل بها

مقال ضمن ملف «أنا كدة، أنا كدة»: في فنّ صباح وتفرّدها. المقارنة بين فيروز وصباح مدخلًا في ما يبدو وقع الكثيرون، بمن فيهم كاتب هذه السطور (انظر هنا)، في محظور المقارنة بين صباح وفيروز، في مناسبة وفاة الشحرورة. فبعيدًا عن مغالاة المحبين لفيروز والرافضين لمقارنتها بأي أحد، كان رأي البعض أن بالإمكان عشق الاثنين أو رفضهما ...

كتابة: فادي العبد الله
في بيتنا صباح
أنا كدة، أنا كدة: في فنّ صباح وتفرّدها-۲۰۱۴/۱۲/۰۳

في بيتنا صباح

مقال ضمن عدد من المقالات تحت عنوان «أنا كدة، أنا كدة»: في فنّ صباح وتفرّدها “ولا صباح في زمانها“، كانت تلك مقولة أمي حين كانت تريد التعبير عن اكتمال الأناقة والجمال. هذه العبارة، والابتسامة التي تخيّلت أن صباح ولدت بها، كانتا تتحولان إلى رائحة فلّ كنت أشمها كلّما رأيتها فى أحد الأفلام الأبيض والأسود. كانت ...

كتابة: زيزي خير
موت صباح الأخير
أنا كدة، أنا كدة: في فنّ صباح وتفرّدها-۲۰۱۴/۱۲/۰۳

موت صباح الأخير

مقال ضمن عدد من المقالات تحت عنوان «أنا كدة، أنا كدة»: في فنّ صباح وتفرّدها لكثرة ما ماتت صباح، بدا موتها الأخير هشّاً، مترنّحاً، بلا حيل. الخبر بحد ذاته، خبر موتها، الذي يفترض به أن يكون صادماً، بدا بدوره ميتاً. لا حياة فيه، ولا حول ولا قوة. خبر عادي، لا يرقى حتى إلى مستوى الشائعة. ...

كتابة: رامي الأمين
رثاء نادمين كانت تشعرهم بنجوميتهم
أنا كدة، أنا كدة: في فنّ صباح وتفرّدها-۲۰۱۴/۱۲/۰۳

رثاء نادمين كانت تشعرهم بنجوميتهم

مقال ضمن عدد من المقالات تحت عنوان «أنا كدة، أنا كدة»: في فنّ صباح وتفرّدها كل ما كتب عن صباح بعد غيابها هو رثاء نادمين: ندم الذين أدركوا أن مجال التراجع قد فات، وأن ما يفعلونه اليوم ليس سوى قبض ريح. كان أجدر بكل محبيها أن يعلنوا حبّهم لها وهي حيّة. صباح نفسها كانت تدعونا إلى ...

كتابة: بلال خبيز