
يوم ورا يوم | سميرة سعيد وشاب مامي
شكل دخول الألفية الجديدة ارتباكًا موسيقيًا، حيث أصبحت القطيعة ناجزة مع زمان الطرب، وفي نفس الوقت بدأ يخفت نجم حميد الشاعري صانع أهم نجوم وفن جيل التسعينات الذي أقفل باب الطرب. بدأ الجميع بالبحث عن أغنية العام ٢٠٠٠، وتوجهت الأنظار إلى عمرو دياب وسميرة سعيد، نجمَي البوب الأذكى والأكثر ثوريّة، واللذَين اختتما التسعينات بخطوات سريعة ...

