
بحث | نقد | رأي-۲۰۱۶/۰۹/۲۷
الوسوف الذي أتى في موعده
“كل شيء بأوان“ مثل مصري في ثمانينيات القرن العشرين في مصر، خلت الساحة فجأة من مطربيها الكبار، تحول كليشيه الفن الجميل، الذي لا يخلو من أسطرة للماضي، لأيديولوجية وحيدة للفن الرسمي السائد. وبدأ تشكل زمن سماع مختلف، “خريطة خلت فجأة من أسماء العظام في عالم الطرب التقليدي بموت الأسطوات حليم وثومة، وإن ظل المزاج السمعي ...
كتابة: ياسر عبد الله