#عمار الشريعي

لن أعيش في جلباب أبي 15 شارة مسلسل عربي شارات تترات
بحث | نقد | رأي-۲۰۱۹/۰۵/۰۸

الجوارح | ١٥ شارة من كلاسيكيات رمضان

في بدايات التلفزيون العربي في الستينات، لم يكن أمام المشاهد العديد من الخيارات، السينما مكلفة، والإنترنت والقنوات الفضائية ما زالت في المستقبل البعيد، ما جعل المسلسل الذي يختاره التلفزيون المحلي هو الخيار السهل الوحيد لشعبٍ كامل، وفيه الذكريات المشتركة لأبناء هذا الشعب. عندما أصبح رمضان واجتماعاته العائليّة موسم المسلسلات، تكثّفت الذكريات المشتركة وتعززت مكانتها، كما ...

كتابة: عبد الهادي بازرباشي
رق الحبيب | مشاوير السمع والسماع
أم كلثوم-۲۰۱۷/۱۲/۳۱

رق الحبيب | مشاوير السمع والسماع

ربما لولا أم كلثوم ما كنت اﻵن، بسببها حاولتُ تعلم الموسيقى أثناء دراستي الثانوية وفشلت المحاولة، وبسببها حملت عودًا للمرة اﻷولى في حياتي بعد أن تجاوزت الثلاثين، بسببها حفظت المقامات سماعيًا وامتلأت من نعمة الطرب، سيتفق الكثيرون على دور فاطمة إبراهيم البلتاجي المولودة في أواخر ديسمبر ١٨٩٨ في التاريخ المصري المعاصر، لكني وحدي أنا أعرف ...

كتابة: ياسر عبد الله
كل وتر بمكانه قنطار | ١٠ شارات مسلسلات عربية
قوائم-۲۰۱۷/۰۸/۱۶

كل وتر بمكانه قنطار | ١٠ شارات مسلسلات عربية

لا يقتصر دور الشارات في الدراما العربية على كونها مقدمة تعرف بالقائمين على العمل، إذ أتاحت فرصة لإبداع موسيقى عوضت في كثير من الأحيان عن قلة الأعمال الجدية في الفضاء الرائج. استغل هذه الفرصة عدة مؤلفين تضم القائمة أهم ما قدموا. حديث الصباح والمساء | عمار الشريعي كونه كفيفًا، أُبعِد عمار الشريعي أو “تم تجاهله” على حد ...

كتابة: هيا المويل
لهجة العود الذي رحل جنوباً | الكف الصعيدي
بحث | نقد | رأي-۲۰۱۶/۰۸/۱۰

لهجة العود الذي رحل جنوباً | الكف الصعيدي

كل مسافر إلى ذلك الجنوب يتغير هواه وكل مقيم يتبدل لسانه ولو بعد حين، وكل آلة موسيقية يتغير صوتها وتكتسب لهجة أخرى. في الصعيد الجواني، تلك المنطقة الممتدة من مدينة قنا إلى السد العالي في أسوان، يتراجع الانتساب إلى العائلات ويسود الانتماء إلى القبائل والقرى والبلدان. هذا جعفري وهذا عبادي وآخر دراوي وآخر إدفاوي. هناك تنتهي ...

كتابة: ياسر عبد الله
حميد الشاعري | في حاجتنا إلى المرح أيضاً
بحث | نقد | رأي-۲۰۱۵/۱۲/۱۳

حميد الشاعري | في حاجتنا إلى المرح أيضاً

إلى كابو جيلنا، هاني درويش لم يكن للمستمع اللبناني أن يفهم آنذاك سر انتشار حميد الشاعري الساحق في مصر في العقد الممتد من منتصف الثمانينات إلى منتصف التسعينات، فالإيقاعات الراقصة واستدخال الآلات الغربية كانت امراً شائعاً في لبنان الثمانينات، الذي عرف في ما عرف سامي كلارك والأمير الصغير وغيرهما، كما عرف ادخال زياد الرحباني لآلات ...

كتابة: فادي العبد الله