
بحث | نقد | رأي-۲۰۱۶/۰۷/۱۱
إميل باسيلي | الجالس خلف كل هذا الجمال
في مساء ٢٣ أكتوبر ٢٠١٤، كنتُ قد انتهيت من يوم تدريس طويل، واتجهت كالعادة إلى مكتبي حتى أترك ما أحمله من كتب وأوراق وأفلام قبل أن أغادر الحرم الجامعيّ. دخلت من الباب الرئيسي لمبنى الآداب القديم قاصدة الردهة على اليمين حيث مكتبي. بمجرد دخولي وقبل أن يتسرب الدفء الذي يحتويك عادة عندما تترك الصقيع في الخارج، ...
كتابة: إيمان مرسال