مقال-۲۰۱۳/۰۳/۱۱زياد الرحباني في القاهرة، مرة أخرىمن لا يعجبه التأخير، لا يعجبه التعبير، من كان محدودًا فلم يفهم الغاية التي لابدّ نبيلة وراء ما حدث، فليرحل.كتابة: محمود عمر