
شارات شباب المستقبل | لماذا نعود إلى طارق العربي طرقان
أحمد محجوب يعيد رسم صورة طارق العربي طرقان من خلال شاراته لـ سبيستون ويربطها بحالة ومبادئ جيل كامل تقوّى بكلماته على الحروب والشتات

أحمد محجوب يعيد رسم صورة طارق العربي طرقان من خلال شاراته لـ سبيستون ويربطها بحالة ومبادئ جيل كامل تقوّى بكلماته على الحروب والشتات

أُنشئت مؤسسة الإنتاج الخليجي عام ١٩٧٦ بمشاركة جميع دول الخليج بجانب العراق حينها. استقرت المؤسسة في الكويت وأَنتجت العديد من الأعمال الترفيهية والدرامية والتعليمية، وكان لها دور كبير في ذكريات أطفال الخليج والعالم العربي. إذ أنتجت أعمالًا خالدة مثل افتح يا سمسم ومدينة المعلومات وزعتور، ودبلجت أعمالًا مثل عدنان ولينا وحكايات عالمية، ومغامرات نحول. نستعرض ...

شارك كلٌّ من هلا مصطفى، هيا المويل، وهيكل الحزقي في الكتابة. بدايةً، لم يكن هناك ذلك التقاطع بين أهم نجوم غناء التترات وأهم النجوم بشكل عام، كما في حالة نوال سمعان وليندا بيطار وصفوان العابد في سوريا، وحسن فؤاد وعاصم فوزي وحنان ماضي في مصر، الذين تركزت أهم مراحل مسيراتهم في التترات لأن اختيارهم لم ...

في بدايات التلفزيون العربي في الستينات، لم يكن أمام المشاهد العديد من الخيارات، السينما مكلفة، والإنترنت والقنوات الفضائية ما زالت في المستقبل البعيد، ما جعل المسلسل الذي يختاره التلفزيون المحلي هو الخيار السهل الوحيد لشعبٍ كامل، وفيه الذكريات المشتركة لأبناء هذا الشعب. عندما أصبح رمضان واجتماعاته العائليّة موسم المسلسلات، تكثّفت الذكريات المشتركة وتعززت مكانتها، كما ...

رغم أن الكثير من الحنين يتملكنا كلما استمعنا صدفةً لإحدى هذه الشارات، مستذكرين أوقات طفولة بعيدة كنا خلالها نستمع إلى هذه الموسيقى بشكل يومي وبشغف كبير، لكن في هذه القائمة لم تكن النوستالجيا التي شعرنا بها أثناء سماعنا للشارات مرة جديدة مقياسنا الوحيد، بل الموسيقى ذاتها. الأصوات التي قدمتها، وانتباه صانعيها لأهمية ما يُتاح لمسامع الطفل ...

لا يقتصر دور الشارات في الدراما العربية على كونها مقدمة تعرف بالقائمين على العمل، إذ أتاحت فرصة لإبداع موسيقى عوضت في كثير من الأحيان عن قلة الأعمال الجدية في الفضاء الرائج. استغل هذه الفرصة عدة مؤلفين تضم القائمة أهم ما قدموا. حديث الصباح والمساء | عمار الشريعي كونه كفيفًا، أُبعِد عمار الشريعي أو “تم تجاهله” على حد ...

في هذا السياق، تبدو الأعمال المرحليّة الهامة، مثل “ليالي الحلميّة”، وكأنّها محاسبة ذاتيّة وطنيّة تبدأ من مصر الملكيّة إلى مصر التسعينيّات- التي اتسعت فيها الهوّة الاجتماعيّة، واستمر فيها تآكل الطبقة الوسطى فيها.