
حميد الشاعري | في حاجتنا إلى المرح أيضاً
إلى كابو جيلنا، هاني درويش لم يكن للمستمع اللبناني أن يفهم آنذاك سر انتشار حميد الشاعري الساحق في مصر في العقد الممتد من منتصف الثمانينات إلى منتصف التسعينات، فالإيقاعات الراقصة واستدخال الآلات الغربية كانت امراً شائعاً في لبنان الثمانينات، الذي عرف في ما عرف سامي كلارك والأمير الصغير وغيرهما، كما عرف ادخال زياد الرحباني لآلات ...

