
مقال-۲۰۱۴/۰۳/۰۴
باكو: العمالقة ﻻ يرحلون بصمت
لم يكن صدى وفاة باكو دي لوثيّا في الصحافة والأوساط الثقافية الإسبانية العالي غريباً. الرجل لم يكن فقط فناناً عظيماً، وﻻ موسيقاراً فريداً، بل كان، بتواضعٍ كبير ودون صوتٍ أعلى من صوت غيتاره، أحد واضعي هيكل وشكل المشهد الموسيقي والغنائي الاسباني منذ ستينيّات القرن الماضي وحتى اليوم. ولد باكو دي لوثيّا في الجزيرة الخضراء، ...
كتابة: ياسين سويحات