#محمّد القصبجي

أغاني الصباح معازف
قوائم-۲۰۱۸/۱۱/۰۴

نعيمًا | أغاني صباحات غير فيروزية

بحسب المقاهي على الشارع، والمخابز، والحلاقين، ومعظم وسائل النقل العامة، كل الصباحات لفيروز. تقدم هذه الأغاني خياراتٍ أخرى لبدء اليوم، تُغطي طيف أمزجةٍ صباحيةٍ واسع بين طرب نور الهدى وخفة ليلى مراد، إلى دبكة طوني حنا وطبول طلال الداعور. يا فجر لما تطل | نهاوند يقولون أن الله إذا أحب عبده جعل نهاره نهارًا وليله ...

كتابة: معازف
فرسان الست أم كلثوم زكريا أحمد القصبجي السنباطي قولي لطيفك معازف
أم كلثوم-۲۰۱۸/۱۰/۱۲

فرسان الست | مَن وراء لحن قولي لطيفك

كانت البداية مع ثورة الشك. قبلها كانت أم كلثوم بالنسبة لي مقطعين، هل رأى الحب سكارى، ورجّعوني عنيك. كانت تجربةً غريبة. تأهّبت لرفض الأغنية منذ بدأت أم كلثوم بإلقاء القصيدة، واستفزتني الجيم غير المعطشة والأثر الكارثي لنطق الأحرف اللثوية الخاطئ، مثل كسيرًا بدل كثيرًا، لكنني لم أتوقف عن إعادة الأغنية. ذلّل الدفق الوجداني في اللحن ...

كتابة: عبد الهادي بازرباشي
السنباطي الذي ضاع
بحث | نقد | رأي-۲۰۱۸/۰۶/۱۴

السنباطي الذي ضاع

“تخيّل لو عبد الوهاب ما كانش يقدر يغني، ازاي هيعمل الليل لما خلي؟ مين هيغنيها؟”، تساءل مرة زميلي في معازف ياسر عبد الله. “كان عطى ألحانه لـ أم كلثوم وأسمهان،” قلت له. هذا ما فعله محمد القصبجي، وهذا ما فعله رياض السنباطي. لكن على عكس القصبجي، كان السنباطي في صباه صاحب صوتٍ جميلٍ وقادر، حتى ...

كتابة: عبد الهادي بازرباشي
العواد الفذ أمين بك المهدي وعصره
بحث | نقد | رأي-۲۰۱۸/۰۴/۱۶

العواد الفذ أمين بك المهدي وعصره

قليل من سمع باسم أمين بك المهدي، وأقل القليل من أتيحت لهم فرصة الاستماع والاستمتاع بتسجيلات العزف المنفرد التي وصلتنا لأحد أهم عازفي العود الأفذاذ على الأسطوانات الحجرية ذوات ٧٨ لفة. ربما كان السبب الأساسي وراء ذلك أن فن العود المصري خلال النصف الأول من القرن العشرين، وما سبقه من إرهاصات، لم يحظ بوافر الحظ ...

كتابة: طارق عبد الله
بين رعشتي صوت أو نقرتي وتر | حوار مع فادي العبد الله
بحث | نقد | رأي-۲۰۱۳/۱۱/۲۲

بين رعشتي صوت أو نقرتي وتر | حوار مع فادي العبد الله

ما رأيته في اندثار طرق التدوين الموسيقي العربي بعد أن كانت في الحقبة العباسيّة هو تمرد الموسيقيين العرب على التدوين، أي على الحد من حريتهم من خلال تثبيت النص الموسيقي في مخطوط. بهذا المعنى كان اندثار التدوين شهادة على حيوية وحرية الموسيقى آنذاك.

كتابة: فادي العبد الله