
مجد غنائي جديد | عن سد باريت ومن ورثوه
بعدَها لم يعد عالمنا صغيرًا قبل الإنترنت، لم يكن لدي وأصدقائي من مراهقي التسعينات الكثير من الخيارات لمتابعة عالم الموسيقى. كنا نلجأ لأصدقاءٍ أكبر منّا سنًّا، فيحدّثونا عن البيتلز والرولينج ستونز وبينك فلويد. كانت معرفتهم بالموسيقى مبنية على بعض أساطير نجوم ماضي الروك وكاسيت مهترئ لألبوم ذ وول، ذاك الجدار الذي لم يخرج منه ...

