نزّل الموسيقي التونسي أحمد بنجامي ألبومه الأول، المقدمة. احتوى الألبوم على 8 عيّنات، منها أربعة تعاوناتٍ كانت أبرزها مع كازو ودرصاف حمدانية، إضافةً إلى رامي زغلامي، أحد ثنائي يوما سابقا. صدرت أولى عينات الألبوم المصورة منذ أربعة أشهر، تلتها روزس وكنت غالط. يقدّم بنجامي نفسه كموسيقي وملحن واعد، قادر على الانتقال بين أساليب متنوعة. راوح بنجامي بين الإلكترونيات والأصوات الوترية، منتقلاً بين تأثيرات موسيقية مختلفة، من الروك إلى الإيقاعات الشعبية التونسية، مع نفسٍ صوفي ميّز بعض الأغاني مثل حضرة الحب.
أتقن موسيقى مهندس الصوت عفيف شريف، أحد أهم الأسماء في مشهد الراب في تونس.