.
في أضخم عمل بصري له حتى الآن، نزّل الرّابر التونسي جنجون ثالث أغنية مصورة من ألبومه ماينلاند. أتت برّاني بعد حيّالة وبالكشي ناي الغالط، ما أظهر سردية مترابطة من حيث القصة التي يحاول جنجون روايتها عن علاقة حب تداخلت فيها صورة الحبيبة وتونس.
استمر جنجون في التعاون مع راتشوبر كمنتج، الذي دفعه أكثر باتجاه المزج بين الروك والبوب، مضيفًا إيقاعاتٍ صوفية مستوحاة من الحضرة التونسية.