.
أثار إصدار علاء الأخير حماسة جمهوره الذي يحن إلى بداياته مع الزمرة ورفيقه الكاسترو، بعد أن ظهر بملامحه الأسلوبية القديمة في سفن دايز فريستايل، أحدث فيديوهاته التي نزلها يوم أمس بعد غياب دام لأكثر من ثلاثة أشهر منذ فالصو الصادرة بداية العام.
يرسل علاء تدفقه على بيتات راقصة ومشحونة بالإيقاع، ويوجه العديد من الرسائل المبطنة التي تكاد لا تستقر على عدو واضح ومباشر، لينهي الأغنية بسطر فيه الكثير من العمومية: “هذا ماهوش ديس / هذا رست إن بيس / ودّع”.