أصدرت فاير توولز سادس عينة مصورة لألبومها اللي راح يصدر في أكتوبر القادم. بتنقلنا أغنية ثيك فلووي جلووي سباركلي ستينجي باين لبُعد جديد بتختلط فيه أجواء الإيمو والروك مع الميتال والموسيقى الإلكترونية. إتيرنال هوم هو أطول ألبوم لأنجيلا ماركويلد بيتضمّن ۲٥ تراك مبشّرين لهلأ بخلطة غريبة ممكن تتلف الأعصاب.
رجع وزة منتصر بأغنية جديدة في سنة ملاها بالإنتاجات والإصدارات الناريّة. تصورت مشاهد باينة بطريقة حيوية من إخراج علي أبو طالب، لتلايم بارات وزة الي بيحكي فيها عن التحديات القوية الي تخطاها. تعتبر هالأغنية عيّنة جديدة لأسلوب وزة الغني بالإستعارات الذكية والتلاعب بالكلام على بيت ترابي ممزوج بعوامل شعبية.
أطلقت هيرو كون (نيكي ماو) اليوم ألبومها الرابع على تسجيلات دايس وهو نتاج فترة العزل. بيتوضح أسلوب نيكي الارتجالي في ثمانية تراكات غنية بالأجواء المحيطة بالسنث، بعد ما تتخللها إيقاعات مفككة وتأثيرات نيو كلاسيكال. بتخلق نيكي عالم صوتي من أمزجة متعددة من خلال بنية مرنة وتصميم صوتي بسلط الضوء على براعتها بالإنتاج.
اذا عم بتفتشوا في الغنيمة على أغنية مود تناسب عودة الشتا، بتلاقوا طلبكم في زي البحر. أول إصدار منفرد للثنائي سانساغا، الي أنتجوا البيت سوا وأعطوا الأغنية جو حميمي بأصواتهم الطبيعية والإيقاع الجازي الرايق. تشارك الثنائي روان وحسام على إخراج فيديو كليب غني بمشاهد من مدينتهم، زادوا عليها غرافيكس وتأثيرات ملوّنة مستوحاة من شتا اسكندرية.
أصدر دوليبران ألبومه الأول تراتمان اللي ضم ۱۳ تراك ساهم في إنتاج معظمها مع محمد الخزي وهادس، وتراوحت إيقاعاته بين التراب والدريل. احتوى الألبوم على تعاونات قوية مع الجراندي طوطو وسمال اكس وعروبي، واحتلت تراكاته نابولي وصولو صولو وتراتمان صدارة الاستماعات على سبوتيفاي المغرب بجانب حكاية وحرام لِصنور وطوطو.
في ألبومها الأول أوكي بوكس، استعانت المنتجة التشيكية أورسولا سيريجي بأفكار كثيرة من الجاز وأعادت صياغتها بتصميم صوتي حرفي ومزاج تقليلي. بيتصدر الألبوم الخامات زجاجية والبادز الأثيرية بالتوازي مع الإيقاعات المفككة والأنسجة الصوتية الخفيفة. فينا نعتبر أوكي بوكس مثير بأفكاره ورقّته وأسلوبه الإنتاجي اللعوب، ومن أنجح الألبومات الأولى خلال هالعام.
نزّل ثنائي دبل دي أغنية دريبة من إنتاج لكرش. تداخل أداء الثنائي فوق بيت تراب كلاسيكي وسنثات أثيرية أعطت الأغنية طابع حالم. بيتكون الثنائي من دي فايم ودبل يو اللي ظهر من سنوات ضمن تجربة هومزان مع شب تيرو وفلوكي، قبل تشكّل توكسيك كلوب. وأصدر الثنائي قبل أشهر قليلة يا أحبابي اللي وجهت التحية للهبة الأخيرة في فلسطين.
لأول مرة يوظّف الثنائي الفرنسي مصادر وأصوات متنوعة من الموسيقى الراقصة لإضفاء صبغة تجريبية عليها. بيتميز الإصدار بطبقات سنثاته الغنية وبإيقاعاته المتشابكة لينتج صوت راقص هجين. بركز جلاس مثل عادته على استخدام طرق مختلفة للتصميم الصوتي، بتتنوع بين ماكس/إم إس بي والذكاء الاصطناعي إلى الاعتماد على عينات صوتية عشوائية من الإنترنت والتسجيلات الميدانية المعالجة بشدّة.
بعد عامين من الانقطاع، رجع المنتج النيوزيلندي إير ماكس ٩٧ بإصدار قصير جديد مكوّن من تراكين ناريين على تسجيلات تايم دانس. بيتركزالإصدار على السب بايس والعينات الإيقاعية الممزوجة بعناية. بسود طابع تقليلي من الأنماط الإيقاعية المتغيرة على التراكين، بالإضافة إلى خامات ممطوطة أعطت للإيقاع لذة سمعية.
رجع الشاب بإصدار جديد وساخر حمام الزالكين، اللي رصّ فيه بارات مليئة بالإشارات السياسية. حكى بطريقة تهكمية عن أداء الدعوات المهللة لموكب الملك أثناء مراسم الولاء “الله يبارك في عمر سيدي”، واستثمر المجازات المتاحة للحمام المغربي الحاضر بقوة في الحياة اليومية في إشارة لمشاكل الانتخابات “راه فعايل شي بعضين رغاوي صابون، و حنا زالقين”
بعد ما صرّح كوجي راديكال إن كل شغله القديم كان تحماية، أصدر أخيرًا أول عينة من ألبومه المنتظر اللي وظّف مهاراته فيها ليخلق تحفة بصرية وسمعية. تعاون كوجي مع ليكس آمور في وار أوت سايد اللي بتبدأ بصوت تصفير وبتغلب عليها كآبة لذيذة، وبتشدّك للآخر بمزاج الهيب الهوب اللي أتقنه كوجي.
اختار تشوبي الهدوء في بداية مسيرته المنفردة من بعد انفصال ثنائي شايفين، بالمقارنة مع سمال اكس. واكتفى بِـ إصدار وحيد جمعه من سنة مع أخوه ماد. رجع المغربي مؤخرأ بأغنيته المصورة ماكاين تحد، أولى عينات ألبومه القادم، وتعامل لأول مرة على المنتج محمد الخزي اللي ظهر سابقًا مع صنور ودوليبران.
ارتبط الراب السياسي في المغرب من فترة بِـ لقناوي، اللي انسجن من سنتين بسبب أغنيته عاش الشعب. استغل الرابر حدث الانتخابات التشريعية اللي صارت مؤخرا ونزّل ولكوم اللي هاجم فيها الطبقة السياسية. استثمر لقناوي صوته الغليظ فوق بيت دريل ثقيل من إنتاج جيجي ليحكي عن فقدان الشغق بكل شي حوله : “كل شي ساخط كل شي فاكس كل شي عادم كي الغباشة”