.
بعد ظهوره مؤخرًا كمنتج في أغنية دلالي لـ مايسترو، رجع النيزك إلى إصداراته الخاصة ونزّل أغنيته المصورة فين نلقاك، التي جمعته بصديقه الرغاي في أول ظهورٍ له. أتخم النيزك الأغنية بِأصواتٍ محيطة وسنثات أثيرية، مع جمل كيبورد مميزة استخدمها كجسورٍ بين المقاطع وختم بها الأغنية. أظهر الرغاي أداءً واثقًا ووظّف صوته الدافئ المنقوع في الريفرب والديلاي لتدعيم الطابع الحالم للأغنية.
إضافةً إلى أدواره في الإنتاج وهندسة الصوت والراب، يلعب النيزك كعازف طبول في فرقة الروك المغربية فرار. يتقاطع أسلوب النيزك مع محمد الخزي منتج صنور وحمزة حاريص في صناعة بصمةٍ أثيرية حالمة داخل المشهد المحلي.