
إنت بترشد يا قلب اخوك | مأزق ديسات الراب المصري
منطلقًا من سلسلة الديسات الأخيرة بين زياد ظاظا وأبو الأنوار، يحلل عمر غنيم ظاهرة بيفات الراب المصري

منطلقًا من سلسلة الديسات الأخيرة بين زياد ظاظا وأبو الأنوار، يحلل عمر غنيم ظاهرة بيفات الراب المصري

وليد الرباط يجول بين المقامات التي سقطت من ذاكرة العازفين والملحنين والجمهور، مستكشفًا مكامن سحرها وتعبيرها وأهم مؤلفاتها

ميرفت الفخراني وصالح عمر يرصدون أرشيف أغاني النساء التراثية الضخم في أفراح الصعيد بدءًا من الرغبة الأولى مرورًا بالحنة والتنجيد وحتى الدخلة

يبحث صالح عمر في حكاية فن الكف من جذوره النوبية إلى سهراته ومبارزاته، مرورًا بتطوره على صعيد الشعر والموسيقى والجدل الدائر حول هذا التطور

يخوض رامي أبادير في تداعي الصحافة الموسيقية والنقد الموسيقي على المستوى المحلي والغربي راصدًا العديد من الأمثلة ودلالتها على الواقع

عمر غنيم يحلل ظاهرة تزايد استعانة نجوم الصف الأول في البوب المصري بالرابرز مؤخرًا، وما يعكسه ذلك من حال المشهدين وتأثيره عليهما

استقبل العراق الدورة الثالثة من بطولة كأس العرب عام ١٩٦٦. أعدّ الشاعر والملحن خزعل مهدي بهذه المناسبة أغنية إلعب يا حبيبي التي غنتها أخته الفنانة هناء مهدي. أصبحت هذه الأغنية البسيطة في كلماتها ولحنها الرقيق أيقونة في أغنيات كرة القدم العراقية المخصصة للمنتخب؛ وهي أقدم أغنية يمكن الحصول عليها في الأرشيف المتاح. تتكلم الأغنية برقة ...

في غرفة كبيرة مليئة بالنساء والفتيات المتّشحات بالسواد، تجلس الحاضرات ليشكّلن حلقة كبيرة يتوسطها حلقة أصغر، تاركات مساحة في الوسط تملؤها نساء وفتيات واقفات على هيئة حلقات متداخلة في قلب بعضها. يدرن بقفزات جانبية قصيرة، ويلطمن بأيديهن بضربات سريعة على جبهاتهنّ وخدودهنّ، بينما يتردّد صوت امرأة تتلو قصيدة حزينة حينًا، وحماسية حينًا آخر، تبعًا لمناسبة ...

لا تتعلق قصة الموسيقى الأرمنية، من الأنماط الكنسية القديمة إلى الأغاني المعاصرة، بهم فحسب، بل بنا أيضًا، حول كيف أن المرونة الثقافية تخلق جسورًا غير متوقعة عبر انقسامات تبدو مستعصية.